يبادر حسين فخري الخالدي ، مع إسحق البديري، ومحمود أبو خضرا، وحسني خليفة، وعيسى البندك، وسعد الدين الخليلي، إلى تأسيس حزب الإصلاح . وكان الخالدي قد فاز في أيلول/ سبتمبر 1934، برئاسة بلدية القدس في إثر تنافسه مع راغب النشاشيبي، وذلك بدعم من الموالين لأمين الحسيني. يمثّل تشكيل الحزب توجّه رئيس بلدية القدس لتأكيد استقلاليته عن الموالين للحسيني، وخصوصاً بعد تأسيس حزب الدفاع الوطني على يد النشاشيبي في كانون الأول/ ديسمبر 1934، وتأسيس الحزب العربي الفلسطيني التابع للمفتي في آذار/ مارس 1935. يدعو حزب الإصلاح إلى ضمان الحكم الذاتي، والسعي لاستقلال فلسطين في إطار الأمة العربية، ومحاربة الاستيطان الصهيوني القائم على الهجرة اليهودية والسيطرة على الأراضي العربية، والعمل على رفع مستوى معيشة الفلاح، وتشجيع التعليم.
1935-06-23 (منذ 90 سنة)بواسطة: صوت الغد
ستي بتقول
بنت الأصل اللي متربية عالقناعة بتسندك لو الزمن مال، أخت رجال لا بتهمها مظاهر ولا بغريها المال، هي اللي همّك بتنسّيك، وإذا كثروا جروحك بتداويك، وبالشِدة وقت ضعفك بتقويك
بالع راديو
عجبتُ لـ بعض الناس يحبون الشخص الطيب ولكن لا يُعطونه حقه ولا يحبون الشخص السيء لكنهم يحسبون له ألف حساب
معك خبر ..؟
في عام 1889م في مصر، إحترق حمّام شعبي، فـ مَن خرج منه عارياً نجا بنفسه، ومَن بقي داخله لقي حتفه، فظهر المثل المشهور: "إللي إختشوا ماتوا"