"الله يفرجها" .. مَن منا لا يقول هذه الكلمة في يومنا هذا ؟! لم أكن أسمعها يوماً إلا من "ستّي الحجة" ، الله يطوّل بعمرها ! أما اليوم الصغير قبل الكبير، يقولها عشرات المرّات. وهذا إن دل على شيء، فيدل على أن الصغار كبروا قبل الأوان. لقد هرمنا يا إخوة ؛ هرمت العقول قبل الأجساد، ولا ندري ماذا نفعل بهذا الجسد الشاب!!!
معك خبر ..؟
تختلف تراكيب الدموع عند ذرفها إذا كان سببها السعادة أو الحزن، ولكن هناك مجموعة من الحقائق قد تكون الأغرب عن الجسم، وفي مقدمتها أن كهرباء الدماغ يمكنها إنارة مصباح، إلى جانب أنه عند وضع إصبع الإبهام أمام الفم والبدء بالنفخ فإن ذلك يقلل من التوتر بشكل كبير