الـخـلاصـة
- 🔹 الملخص
- 🔹 تحليل
- 🔹 أسئلة شائعة
عائلة الضابط هدار غولدن ترفض طلب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لزيارتهم، بحسب هيئة البث الإسرائيلية. أعيد جثمان غولدن من غزة بعد أن ظل لدى المقاومة لمدة 11 عامًا. قادت الأسرة حملة لإعادة جثمانه، معربة عن استيائها من طريقة تعامل الحكومة مع القضية. تطالب حماس بالإفراج عن أسرى مقابل تسليم الجثامين. لا تزال إسرائيل تحتجز جثامين مئات الشهداء الفلسطينيين وتعتقل آلاف الأسرى في سجونها، مما يزيد من حدة التوتر.
ℹ️ خلاصة مختصرة لأهم ما جاء في الخبر قبل التفاصيل
قالت هيئة البث الإسرائيلية إن عائلة الضابط هدار غولدن الذي أعيد جثمانه من غزة رفضت طلبا لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لزيارتها.
وقالت إسرائيل إن الفحوصات الجنائية أكدت أنها تسلمت رفات هدار غولدن، الذي قتل في غزة عام 2014، وظل جثمانه لدى المقاومة لمدة 11 عاما.
وكانت أسرة غولدن قد قادت حملة، إلى جانب أسرة جندي آخر، تم احتجاز جثته عام 2014، لإعادة الجثتين لدفنهما. واستعادت إسرائيل رفات الجندي الثاني في وقت سابق من هذا العام.
وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية فإن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) طالبت، مقابل تسليم جثمان هدار غولدن، السماح بمرور آمن لعشرات من عناصرها يعتقد أنهم محاصرون داخل نفق يقع في منطقة من قطاع غزة تخضع للسيطرة الإسرائيلية.
غير أن رئيس الأركان الإسرائيلي، إيال زامير، أبلغ المجلس الوزاري الأمني المصغر الخميس الماضي، بحسب تقارير إعلامية، بأنه لا يوجد أي اتفاق بهذا الشأن.
ومنذ بدء سريان المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في العاشر من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، سلمت الفصائل الفلسطينية، 20 أسيرا إسرائيليا أحياء ورفات 25 آخرين من أصل 28.
لكن إسرائيل ادعت أن أحد الجثامين التي تسلمتها لا يعود لأي من أسراها، وأن رفاتا آخر لم يكن جديدا بل بقايا لأسير سبق تسلم بعض رفاته.
وترهن إسرائيل بدء التفاوض لتدشين المرحلة الثانية من الاتفاق بتسلمها بقية جثث الأسرى، في حين تؤكد حماس أن الأمر يستغرق وقتا لاستخراجها نظرا للتدمير الإسرائيلي الهائل بغزة.
في المقابل، يوجد نحو 9500 شهيد فلسطيني لا تزال جثامينهم تحت أنقاض حرب الإبادة الإسرائيلية، وفقا للمكتب الإعلامي الحكومي بغزة.
كما يقبع في سجون إسرائيل أكثر من 10 آلاف أسير فلسطيني، بينهم أطفال ونساء، ويعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، قتل العديد منهم، وفق تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.
تحليل وتفاصيل إضافية
يركز هذا الخبر على رفض عائلة الضابط هدار غولدن استقبال نتنياهو، مما يعكس استياءهم من تعامل الحكومة الإسرائيلية مع قضية استعادة جثمان ابنهم. يسلط الضوء على التفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحماس بشأن تبادل الأسرى والجثامين، مع التركيز على مطالب حماس بالإفراج عن أسرى مقابل تسليم الجثامين. كما يشير إلى الوضع الإنساني المتردي في غزة، حيث لا تزال جثامين مئات الشهداء تحت الأنقاض، بالإضافة إلى معاناة آلاف الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية. يعكس الخبر تعقيد العلاقات بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية والتحديات التي تواجهها جهود السلام.
أسئلة شائعة حول عائلة الضابط هدار غولدن
لماذا رفضت عائلة غولدن زيارة نتنياهو؟
كم من الوقت ظل جثمان هدار غولدن لدى المقاومة؟
ما هو مطلب حماس مقابل تسليم جثمان هدار غولدن؟
كم عدد الأسرى الإسرائيليين الذين تم تسليمهم في المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار؟
ماذا تدعي إسرائيل بشأن الجثامين التي تسلمتها؟
كم عدد الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية؟
📌 اقرأ أيضًا
- ضربات إيرانية على إسرائيل تعلق هبوط طائرات وتقطع الكهرباء بأسدود
- ترامب يدرس سحب 3 مليارات دولار من منح جامعة هارفارد
- ما خطة إسرائيل لتوزيع المساعدات بغزة؟ ولماذا ترفضها الأمم المتحدة؟
- تحذير بإسرائيل من كاميرات المراقبة وإيران تعتقل عملاء وتبرر تقييد الإنترنت
- حصيلة الشهداء الصحفيين في غزة ترتفع إلى 217
