الميت ما بِقوم، والصاحب ما بِدوم، وقليل الأصل أبدًا ما عليه لوم
بالع راديو
روتين روتين روتين ؛ التكنولوجيا ذبحتنا، عذّبتنا، قتلتنا، وقتلت بداخلنا روح المُشاركة، حتى على مواقع التواصل "اللا-إجتماعي" تجد مئات المُعجبين بما تكتب، وبضعة تعليقات ستتلاشى شيئاً فشيئاً.. حتى تنقرض من هذا العالم الوهمي! لتجد نفسكَ يوماً أنتَ الكاتب، وأنتَ المُعلّق، وأنت المُشارك، وأنتَ المُعجب
معك خبر ..؟
ممكن سؤال؟ بدّي أحكيلك شي ضروري، عاوزك بموضوع!.. هذه الجُمَل وأخرى شبيهة لها، تستهدف منطقة بالدماغ تُسبّب "حالة ذُعر مُؤقتة" !