واقعنا الحالي يُشبه قصة النملة والفيل؛ الأخير سرق كيس سُكر، والنملة سرقت حبّة سُكر.. فـ قبضوا على النملة بتهمة السرقة! أما الفيل فقد ساعده حجمه على الإختباء
معك خبر ..؟
أول صفحة ويب في التاريخ لا تزال موجودة وتعمل حتى الآن وهي عبارة عن نصوص بسيطة جداً