الـخـلاصـة📑 محتويات:🔹 الملخص🔹 تحليل🔹 أسئلة شائعةالعبقري التركي يحصد جائزة إيمي الدولية كأفضل مسلسل درامي، متفوقًا على أعمال من البرازيل وإسبانيا. المسلسل، من إنتاج شركة "آي يابيم"، يروي قصة شاب ذي قدرات رياضية…
تم نشر هذه المادة بواسطة غرفة الأخبارالـخـلاصـة📑 محتويات:🔹 الملخص🔹 تحليل🔹 أسئلة شائعةصائدات الشياطين، الفيلم الكوري الجنوبي، يقترب من الفوز بالأوسكار بعد اختياره ضمن قائمة الأفلام المرشحة لأفضل فيلم رسوم متحركة. حقق الفيلم أكثر من 541 مليون ساعة مشاهدة على…
تم نشر هذه المادة بواسطة غرفة الأخبار
لولا الحسد والظنّة كانوا كل الناس دخلوا الجنة
أستاذ لغة عربية، تقدّم لخطبة فتاة، فكتب رسالة لأبيها: أيا عمّاه ؛ يُشرفني أن أمُدَ يدي لكي أحظى بكريمتكم، وأن تعطونا وعداً أتينا الله به داعينا فإن وافقتم عمّاه، فدعنا نُفصّل المهر تفصيلا.. وخير البرّ عاجله، ونحنُ إليه راجينا. ردّ والد الفتاة برسالة قائلاً : أيا ولدي ؛ لنا الشرف، فنعم الأهل مَن ربّاك، ونعم العلم في يُمناك، وإن العلم يُغنينا وأما المهر يا ولدي، فلا تسأل لأننا نشتري رجلاً وليس المال يَعنينا ولكن هكذا العُرف يا ولدي، وإن العُرف يحميكم ويحمينا فمائة ألف مُقدّمها وأربعون مُؤخرها، و ضع في البنك للتأمين خمسينا وبيت باسم إبنتنا وملبوس على البدن من الفستان لأحلى المُصممينا وأما العرس يا ولدي فـ"الشيراتون" يكفينا فإن وافقتَ قلنا بارك الله لنا ولكم، وقال الكل آمينا. فـ ردّ العريس برسالة ثانية قائلاً : أيا عمّاه ؛ حمّضها وخلّلها وضعها فوق رفّ البيت زيتونا فلو بـ يديّ رُبع المهر لكنت اليوم قارونا
إذا عطست النملة فإنها تدخل في حالة إغماء
مرحباً بك، قم بتسجيل الدخول إلى حسابك
مرحبًا بك، قم بإنشاء حسابك الجديد
سيتم إرسال كلمة المرور إليك عبر البريد الإلكتروني
