في 9 / 10 / 1936، دخل فوزي القاوقجي، الضابط العربي السوري البارز، إلى فلسطين قادمًا من سوريا مع مجموعة من المتطوعين المسلحين، دعمًا للثورة الفلسطينية الكبرى ضد الانتداب البريطاني والمشروع الصهيوني. قاد معارك نوعية في شمال فلسطين، وساهمت مشاركته في رفع الروح المعنوية للثوار وتعزيز البُعد العربي للقضية الفلسطينية.
1936-10-09 (منذ 89 سنة)بواسطة: صوت الغد
الحرب على غزة
+0
شهيد
+0
منزل مدمّر
+0
جريح
+0
أسير
ستي بتقول
لولا الحسد والظنّة كانوا كل الناس دخلوا الجنة
بالع راديو
على السوشال ميديا؛ إذا شفتوا أي تعليق لأي غبي ما تناقشوه، إذا شفتوا أي تعليق لأي أهبل ما تقنعوه ؛ الغبي رح يضل غبي والأهبل رح يضل أهبل، أما نسبة الغباء لـ بعض الأشخاص في السوشال تزداد يومياً، لأن تعليق البعض بأسلوب غبي يفضح ويكشف التخلّف وقلة الوعي والثقافة التي يتمتعوا ويتفاخروا فيها. الخُلاصة: كل شي بالإنسان وراثي باستثناء الجحشنة فهي مجهود شخصي
معك خبر ..؟
صيد الفئران بمدينة أوهايو في الولايات المتحدة الأمريكية يجب أن تمتلك ترخيص لفعل ذلك
بنت الأصل اللي متربية عالقناعة بتسندك لو الزمن مال، أخت رجال لا بتهمها مظاهر ولا بغريها المال، هي اللي همّك بتنسّيك، وإذا كثروا جروحك بتداويك، وبالشِدة وقت ضعفك بتقويك
بالع راديو
مش كل (مَن راقب الناس مات همًا) بعرف ناس براقبوا الناس وبموتوا من الضحك
معك خبر ..؟
الثعلب الذكر طوال حياته لا يرتبط إلا بأنثى واحدة، بينما الأنثى تتزوج من ثعلب أخر بعد أن يموت زوجها