في 9 / 10 / 1936، دخل فوزي القاوقجي، الضابط العربي السوري البارز، إلى فلسطين قادمًا من سوريا مع مجموعة من المتطوعين المسلحين، دعمًا للثورة الفلسطينية الكبرى ضد الانتداب البريطاني والمشروع الصهيوني. قاد معارك نوعية في شمال فلسطين، وساهمت مشاركته في رفع الروح المعنوية للثوار وتعزيز البُعد العربي للقضية الفلسطينية.
1936-10-09 (منذ 89 سنة)بواسطة: صوت الغد
الحرب على غزة
+0
شهيد
+0
منزل مدمّر
+0
جريح
+0
أسير
ستي بتقول
مش لازم الكل يحبّك، في ناس ممنوع عنها العسل
بالع راديو
يوماً ما ستُدرك أنَّ إبتعادك عن البعض ليس كُرهاً لهم، وإنما إختلاف الشعور بداخلك جعلك تُحب وتتمنى لهم الخير ولكن من بعيد، لأنَّ قُربهم ووجودهم لم يعد يهمّك أبداً
معك خبر ..؟
تستطيع الذبابة المنزلية أن تنقل الجراثيم لمسافة تصل إلى 25 كيلو مترا من مصدرها الأصلي
أنا وصديقي كُنا ذات يوم في طريقنا من رام الله إلى الخليل، كان أحدهم يسوق سيارته أمامنا على أقل من مهله، جنّ جنون صديقي وبدأ يصرخ، وقال: "هو شارع أبوك" ! وكانت المُفاجأة أن وجدنا الجواب مكتوب على الزجاج الخلفي: "آآآه شارع أبوي". صحيح سائق بطيء، لكن دمه خفيف ههههه. كثيرة هي العبارات المُضحكة التي يكتبها السائقين على سياراتهم