في 9 / 10 / 1936، دخل فوزي القاوقجي، الضابط العربي السوري البارز، إلى فلسطين قادمًا من سوريا مع مجموعة من المتطوعين المسلحين، دعمًا للثورة الفلسطينية الكبرى ضد الانتداب البريطاني والمشروع الصهيوني. قاد معارك نوعية في شمال فلسطين، وساهمت مشاركته في رفع الروح المعنوية للثوار وتعزيز البُعد العربي للقضية الفلسطينية.
1936-10-09 (منذ 89 سنة)بواسطة: صوت الغد
الحرب على غزة
+0
شهيد
+0
منزل مدمّر
+0
جريح
+0
أسير
ستي بتقول
ما دام الكاش معبي جيبك، عُمر الناس ما بتشوف عيبك
بالع راديو
أكثر سؤال ممل في التاريخ "شوفي مافي؟" والممل أكثر جوابه "صافية وافية"!
معك خبر ..؟
يتضمن جسم الإنسان على اثنان كيلو جرام من البكتيريا
أشفق على المُستزلمين في مواقع تواصل الإجتماعي، تجدهم يسُبّون ويشتمون وهم في واقعهم أنذال؛ يسخرون من الناس، من الأحداث، من العادات والتقاليد، من الشخصيات العامة، من كل شيء، لا يُعجبهم شيء.. هم أساساً وُجدوا ليعترضوا بطريقة قذرة، مستفزة، تجعلك ترفع يديك تضرعاً إلى الله شاكياً داعياً ؛ اللهم صبّرني و قوّي مرارتي كي لا أقتل أحداً من عبادك
معك خبر ..؟
يتضمن جسم الإنسان على اثنان كيلو جرام من البكتيريا