غـــــــــــزة
يــــــــــوم
قُصي لسان وزيدي عالتنورة.. منو بتدفي سيقانك، ومنو بتضلي مستورة
ستّي الحجة، لم تدخل مدرسة يوماً، لكنها تعلّمت القراءة، لتقرأ القرآن الكريم، لم تكن تعرف الأرقام، لكنها تعلّمت الأرقام لتستخدم هاتفها المنزليّ للإطمئنان على بناتها يومياً، وتعلّمت الكتابة أيضاً لتسجيل الأرقام والأسماء في دفترها الخاص، وبعض الملاحظات السريعة، كل ذلك وأكثر بمجهودها الشخصي.. قد نالت من الإعجاب والتقدير على الفيسبوك، ما لم يستطع أصحاب صفحات كبيرة الحصول عليه، أعترف أن أقوال ستّي "إنشهرت" أكثر مني شخصياً، ستّي اليوم لها مُعجبين ومُعجبات، وغداً صفحة على الفيسبوك، وبعد الغد واتس آب، فلا تستغربوا .. مين قدّك يا ستّي!
إذا عطست النملة فإنها تدخل في حالة إغماء
مرحباً بك، قم بتسجيل الدخول إلى حسابك
مرحبًا بك، قم بإنشاء حسابك الجديد
سيتم إرسال كلمة المرور إليك عبر البريد الإلكتروني